اعتبر مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني أن الإجراءات التنظيمية ضرورة إدارية لا يمكن للعمل الإداري أن ينجح دونها، مشيراً إلى أن الدولة أنشأت ديوان المراقبة، وهيئة مكافحة الفساد، وألزمتْ المؤسسات بإيجاد إدارات المتابعة والمراقبة الداخلية، وفتحت باب البلاغات في المخالفات الإدارية لضبط العمل، كونها تدرك أنه لا يمكن لأي عمل إداري أن ينجح دون رقابة وتدقيق ومتابعة.
ولفت إلى أن القصد من إدارة المتابعة هو إعطاء انطباع عن مدى انضباط الموظف بعمله، مما يساعدُ الإدارة العليا والإدارة المباشرة على قياس مستوى الأداء، ومهمات إدارة المتابعة لا تلغي دور مديري الإدارات في قطاعات الجامعة في متابعة الموظفين، كما أن الجولات الميدانية التي تقوم بها إدارة المتابعة، تعزيز لحقوق الموظفين.
جاء ذلك خلال تدشينه الملتقى الأول لمسؤولي إدارات المتابعة بالجامعات المقام تحت شعار (الواقع والمأمول)، وتستضيفه جامعة طيبة، بمشاركة عدد من مديري إدارة المتابعة بالجامعات والإدارات الحكومية.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى وكيل جامعة طيبة الدكتور سلطان العمري أن الملتقى يعزز من التواصل بين إدارات المتابعة بالجامعات وتبادل الخبرات بينها، مشيراً إلى أن الملتقى يستشرف واقع ومستقبل إدارات المتابعة من خلال المتخصصين والعاملين في هذا الحقل.
وانطلقت فعاليات الملتقى بمحاضرة بعنوان (دور هيئة الرقابة والتحقيق في تفعيل إجراءات المتابعة الإدارية) قدمها مدير عام الإدارة العامة للمتابعة والبحوث بهيئة الرقابة والتحقيق عبد العزيز المجلي، أكد من خلالها أن الموظفين الخاضعين لرقابة الهيئة هم جميع الموظفين المدنيين بالوحدات الإدارية الحكومية، والمؤسسات العامة، مشيراً إلى أن الهيئة تمارس الاختصاص الرقابي في الرقابة الإدارية التي تختص بإدارة الرقابة الإدارية.
ولفت إلى أن القصد من إدارة المتابعة هو إعطاء انطباع عن مدى انضباط الموظف بعمله، مما يساعدُ الإدارة العليا والإدارة المباشرة على قياس مستوى الأداء، ومهمات إدارة المتابعة لا تلغي دور مديري الإدارات في قطاعات الجامعة في متابعة الموظفين، كما أن الجولات الميدانية التي تقوم بها إدارة المتابعة، تعزيز لحقوق الموظفين.
جاء ذلك خلال تدشينه الملتقى الأول لمسؤولي إدارات المتابعة بالجامعات المقام تحت شعار (الواقع والمأمول)، وتستضيفه جامعة طيبة، بمشاركة عدد من مديري إدارة المتابعة بالجامعات والإدارات الحكومية.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى وكيل جامعة طيبة الدكتور سلطان العمري أن الملتقى يعزز من التواصل بين إدارات المتابعة بالجامعات وتبادل الخبرات بينها، مشيراً إلى أن الملتقى يستشرف واقع ومستقبل إدارات المتابعة من خلال المتخصصين والعاملين في هذا الحقل.
وانطلقت فعاليات الملتقى بمحاضرة بعنوان (دور هيئة الرقابة والتحقيق في تفعيل إجراءات المتابعة الإدارية) قدمها مدير عام الإدارة العامة للمتابعة والبحوث بهيئة الرقابة والتحقيق عبد العزيز المجلي، أكد من خلالها أن الموظفين الخاضعين لرقابة الهيئة هم جميع الموظفين المدنيين بالوحدات الإدارية الحكومية، والمؤسسات العامة، مشيراً إلى أن الهيئة تمارس الاختصاص الرقابي في الرقابة الإدارية التي تختص بإدارة الرقابة الإدارية.